شاب سوري يقيم في تركيا قرر خطبة صبية، إلا أنه وأثناء انتظار وصول البنت لتقديم القهوة، اكتشف شيئًا غريبًا عن عائلتها، مما دفعه لإلغاء الفكرة ومغادرة المكان فورًا دون إبداء أي تفسيرات
في ظل الأوضاع السياسية والاقتصادية الصعبة التي تعيشها سوريا، يلجأ العديد من السوريين إلى دول الجوار، ومنها تركيا، بحثًا عن فرص جديدة وحياة أفضل. وعلى الرغم من التحديات التي يواجهونها، إلا أن مفهوم الزواج لم يتغير كثيرًا بالنسبة لهم.
يظل الزواج من أهم المحطات في حياة السوريين، حيث يمثل الاستقرار الأسري وبناء مستقبل مشترك. وعادة ما يتمسك السوريون في تركيا بقيمهم وتقاليدهم في عقد القران والاحتفال بالزفاف بمناسبة فرحة تجمع الأهل والأصدقاء.
ومع تحول البعض منهم إلى العيش في بيئة غربية جديدة، يظل الزواج لديهم جسرًا للمحافظة على هويتهم وثقافتهم. ومعظم الزيجات تتم بين أفراد من نفس الثقافة والتقاليد، مما يسهم في الحفاظ على تماسك المجتمع السوري في تركيا.
شاب سوري يقيم في تركيا قرر خطبة صبية، إلا أنه وأثناء انتظار وصول البنت لتقديم القهوة، اكتشف شيئًا غريبًا عن عائلتها، مما دفعه لإلغاء الفكرة ومغادرة المكان فورًا لقراءة تفاصيل الخبر اضغط على الرقم 2 بالسطر التالي